تدور أحداث هذا الفيلم المميز حول... “سيونغ أه“ طالبة نهاراً وعرّافة ليلاً. ينظر إليها الآخرون بازدراء بسبب قدرتها على رؤية الأشباح والتعامل معهم، لكنها تقابل ذلك بابتسامة وتثابر. لقد اعتادت أن تكون مختلفة. الوسيم “غيون أوه“ مثل شمعة في مهب الريح، مبتلى بسوء الحظ، وتتعهد “سيونغ أه“ بحمايته يوم يدخل مزارها بالمقلوب. إنها الحبكة الدرامية عن الحب الأول، وعن قوة الحب الذي ينتصر دائماً. الفيلم ينتهي بنهاية غير متوقعة تضيف للحبكة الإثارة.